عاش حياته بالطول والعرض وتمتع بملذات الحياة اسمه ياسر وفى الثلاثينات من عمره متزوج ولديه بنت وولدا من أغنى أغنياء البلاد ويشهد الجميع لزوجته انها جمال واخلاق كان ذات يوما ذاهبا بسيارته وانقلبت به السيارة وتوفى أثر ذلك الحادث وحينما كانوا يغسلونه وجدوا وجهه مثل وجه الكلب فتعجب المغسل وسأل قرايبه وزوجته ماذا كان يفعل ذلك الشاب فى حياته فجاوبه اخاه وهو يبقى قال انه كان لا يصلى ابدا ويشرب الخمر رغم اعترفه بوجود الله وكان مثلى الجنس رغم انه متزوج ولديه اولاد ذلك انه كان لايحب ان يجد شىء محرما الا ويرتكبه وفى يوم وفاته وقبيل نزوله من المنزل جاء الاذان على التليفزيون فطلب من ابنته بعد ان عنفها ان تحول المحطه
قائلا حولى ذلك الكلب الذى يعوى.
قائلا حولى ذلك الكلب الذى يعوى.
Aucun commentaire: